لم تنجح الإضرابات و أشكال الاحتجاج الأخرى التي شنها أساتذة ثانوية حيزر في تحويل مدير تلك الثانوية.مع العلم أن لجنة وزارية حلت في 12 من شهر ماي بالثانوية المذكورة واستمعت لأقوال طرفي النزاع .
حسب بعض المعلومات،الجهات الوصية قررت إبقاء المدير في منصبه. لاتـوجد ، حاليا ، معلومات عن أسباب ودوافع هذا القرار السلطوي المدهش و المخيب في نفس الوقت لأغلب أساتذة الثانوية.
هذا القرار و مشاكل أخرى تنذر بأن الدخول المدرسي المقبل سيكون ساخنا و مضطربا.
ولكن هناك احتمال أن يجري تحويل هذا المدير إلى مؤسسة أخرى أو جهة أخرى بطلب منه.
طالع ، أيضا ، المقال التالي : ثانوية حيزر في أزمة.