قد تبدو بعض المواضيع المنشورة في هذه المدونة للبعض، بسبب قصرها، غامضة.المطلوب في هذه الحالة عدم التسرع في التأويل و في إصدار الأحكام لأن ذلك يؤدي إلى إعطائها تفسيراتا خاطئة . المطلوب هو الانتظار فالأيام كفيلة بإزاحة الغبار والدخان وتوضيح الرؤية.
ما نسميه نحن ب"الأيام" أو "المستقبل" في لغتنا اليومية يطلق عليه بعض المختصين في التاريخ اسم "المسافة التاريخية".
تجدر الإشارة إلى أن لا علاقة لهذه المدونة و لا لصاحبها بأي حزب سياسي.
وللتذكير، هذه المدونة تعمل في سبل السلام .
شكرا على التفهم و شكرا جزيلا على زياراتكم.
مرحبا بملاحظاتكم و تعليقاتكم.