/fdata%2F3380217%2Favatar-blog-1126030146-tmpphpEqktlu.png){kind=avatar}
المثل أو الحكمة تقول " لا ينفع حذر من قدر ". و لكننا في الجزائر نراهم يتحدون القدر كما تشهد عليهم أعمالهم و خرجاتهم التي تكشف تعنتهم وهروبهم إلى الأمام.
إن الظلم الذي وقع و الذي ما يزال قائما و الضرر (المادي و المعنوي) الذي ألحق بهذه البلاد وأهلها قل مثيله (حتى لا نقول لا مثيل له)عبر الزمان و المكان و يعجز اللسان و القلم عن الإحاطة به وإعطائه حقه من الوصف.
هل يجهل هؤلاء أنه لا يمكن لأي كان أن يقف في وجه جرافة القدر و يمنعها من القيام بعملها مهما كانت الأساليب و الوسائل (التكتيك و اللوجستيك) .
و إذا كان يراودهم شك في الأمر أو طمع في الإفلات فما عليهم إلا أن يسيروا في الأرض وينظروا و يمعنوا النظر و التأمل لعل بصيرتهم تعود إليهم و يخرجوا بالخلاصة اللائقة.
Partager cet article
Pour être informé des derniers articles, inscrivez vous :
/image%2F0992180%2F20200307%2Fob_cecffc_img20190907180457.jpg)
/image%2F0992180%2F20200209%2Fob_6dbac5_img20200209182940.jpg)
/http%3A%2F%2Fadmin.over-blog.com%2F992180%2Fwrite%2Fnew)
/image%2F0992180%2F20180103%2Fob_4d9ef1_clausewitz-e-britannica.png)
/http%3A%2F%2Fwww.dailymotion.com%2Fimages%2Fuser_widget%2Flogo.png){kind=small}
/image%2F0992180%2F20230327%2Fob_6b0334_20230322-094728.jpg)
/image%2F0992180%2F20230318%2Fob_f10824_20230312-121420.jpg)
/image%2F0992180%2F20230314%2Fob_99dd8e_20230312-180346.jpg)
/image%2F0992180%2F20230312%2Fob_f9675c_20230312-094500.jpg)